منتديات الشفق الأحمر
قصص عن الخدم حقيقيه أدخلواا شوفوااا Ooouso10
منتديات الشفق الأحمر
قصص عن الخدم حقيقيه أدخلواا شوفوااا Ooouso10
منتديات الشفق الأحمر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشفق الأحمر


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصص عن الخدم حقيقيه أدخلواا شوفوااا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
husam99-1
عضو جديد



ذكر عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 14/07/2011

قصص عن الخدم حقيقيه أدخلواا شوفوااا Empty
مُساهمةموضوع: قصص عن الخدم حقيقيه أدخلواا شوفوااا   قصص عن الخدم حقيقيه أدخلواا شوفوااا Emptyالخميس يوليو 14, 2011 11:46 am

قصص عن الخدم حقيقيه أدخلواا شوفوااا


<<1>>
أم مشاري.. سيدة مرت بتجربة قاسية مريرة مع سائق مجرد من الإنسانية اغتال بمنتهى البساطة براءة صغيرها وتسبب في قتله.. قبلت ان تتحدث معنا بدافع من أمومتها الجريحة وحتى تقدم للأمهات درسا قد ينقذ اطفالا آخرين
تقول ام مشاري: "حتى هذه اللحظة لا أصدق بأن ما حدث لصغيري قد حدث بالفعل رغم مرور ثلاث سنوات على تلك الواقعة إلا انها خلفت في قلبي جرحا لا يبرأ كان ابني أحمد آنذاك بسنوات عمره الاربع يرافق السائق إلى مدرسته الخاصة صباح كل يوم.. واستغل السائق تعلق ولدي به وكأنه والده وقام بالاعتداء المتكرر عليه
بدأ ولدي يشكو ضعفا جسديا ولم تعد به رغبة في الطعام وتطور الأمر معه لرفض الذهاب إلى المدرسة حتى انني كنت الجأ أحيانا إلى ضربه لكي يذهب إلى المدرسة..
يتهدج صوت أم مشاري وتكمل بصوت مخنوق بالعبرة.. ذات يوم هاتفوني من مدرسته.. قالوا بأن ولدي قد أغمى عليه.. اسرعت بالذهاب إليه نقلته للمستشفى وهناك بقي أسبوعا واحدا ثم مات..
تبكي أم مشاري وهي تنهي بتلك العبارة الرهيبة وتكمل: قالوا لي ان السبب في موته تعرضه للاغتصاب..
ورغم أن السائق قد نال جزاءه لكن أحمد لن يعود..


<<2>>
كانت صغيرة لكنها الآن شابة في العشرين من عمرها هيفاء وهي هيفاء.. لكن بدون فرحة الشباب بدون التماعة الصبا في العيون.. شابة مطفأة بلا مستقبل.. كان عمرها ست سنوات تعيش في منزل كبير مع سائق وخادمة ووالد مشغول وأم لا مبالية.. كان عمرها ست سنوات عندما رأت السائق مع الخادمة في وضع مشين وعندما اكتشف السائق والخادمة انها رأتهما فقررا معاقبتها كان عمرها ست سنوات وكانت وحيدة.. دخلا عليها الغرفة وفي دقائق كان السائق قد انجز مهمته القذرة بمساعدة كاملة من الخادمة وعاقبا الصغيرة وفرا هاربين..
نذكر كل أم وأب لقد كانت هيفاء صغيرة.. وكانت وحيدة.. وكان عمرها ست سنوات


<<3>>
وتتواصل المواجع.. ثلاثة ايام قضاها الطفل محمد في منزل قديم متهالك في أحد الأحياء الشعبية بدون طعام أو شراب وفي وضع مزر بين الحياة والموت بعد ان استدرجه سائق المنزل مع صديق.. كان محمد طفلا رياضيا يمارس السباحة ويذهب إلى النادي الرياضي مع السائق يوميا .. كان مفعما بالصحة والنشاط والمرح وذات يوم توسل إليه السائق في طريق العودة من النادي أن يمر على صديق له مريض ليزوره خمس دقائق فقط ثم يعودان للمنزل.. محمد كان طيبا فقال نعم.. ذهب معه وأمام ذلك المنزل جلس في السيارة ينتظر.. دقائق وعاد السائق مستجيرا .. قال ان صديقه مغمى عليه وطلب من محمد ان يساعده في حمله إلى المستشفى..
دخل محمد معه المنزل.. ولم يخرج إلا بعد ثلاثة ايام.. اطلال إنسان محطم جسديا ونفسيا


<<4>>
رغم حرص أمها الكبير على عدم تركها و هي ابنة الست سنوات مع السائق وحدها في ذهابها وايابها من المدرسة إلا ان نية الغدر المبيتة لم ترحم نورا الصغيرة من اقسى وامر تجربة يمكن ان تمر بها في حياتها كلها.
مرضت الأم ووافقت مكرهة على ان تذهب الصغيرة مع السائق إلى المدرسة يومي المرض حرصا على مستقبلها من الضياع..
كانت هذه الفرصة هي ما ينتظره سائق غريب ووقف وجود الأم حائلا دون تحقيق رغبته والآن سنحت الفرصة وما كان ليضيعها.. فيما بعد تلقت الأم اتصالا هاتفيا من مديرة مدرسة ابنتها تدعوها للحضور فورا ..
ذهبت الأم.. لتجد ابنتها مضرجة بالدماء تعاني من اغتصاب وحشي لسائق هارب


<<5>>
كان هذا مجرد تحرش.. جاءت ولدها مفزوعا صارخا .. أخبرها أن سائق الأقارب يطلب منه أن ينزع ملابسه.. كانت في زيارة لهم.. غاب الصغير قليلا في الخارج قبل أن يعود باكيا .. لقد ستر الله ولم يحدث للصغير شيء وتم ضرب السائق واقتياده للشرطة ولكن هل في كل مرة تسلم الجرة


<<6>>
قد تكون البداية مع ملاحظات غريبة.. يراها الأب في تصرفات أطفاله.. كما حدث مع والد الطفل الصغير (ع) فقد لاحظ ان ولده ذا السنوات الثلاث يفرط في تعلقه وتمسحه بأمه افراطا غير معهود وحركات غريبة ان أثارت في البداية ضحكا فانها بعد قليل اثارت شكوكا دفعت الأب إلى مراقبة الصغير في غيابه وفوجيء باستغلال الخادمة له استغلالا جنسيا لم يرحم سنينه الثلاث ولا وضع للطفولة اعتبار.. وكانت الحقيقة.. لقد قامت الخادمة بتعليم وتلقين الصغير.. الصغير جدا أسس العلاقة المحرمة


<<7>>
وهذه خادمة أخرى تمكنت من اخضاع (س.م) ابن الخمسة عشر ربيعا لنزواتها وجعلته أسيرا لشهواتها وشهواته بالتبعية كان الولد متفوقا ... ناجحا .. اجتماعيا يحب الحياة والناس ولكن بعد وصول الخادمة بدأ يرفض ترك المنزل لحضور المناسبات وبدأ تحصيله الدراسي يتراجع ولم ينتبه الأهل إلى السبب.. الصدفة وحدها قادت الأب ليعرف الحقيقة..
خرج مع الأم لحضور مناسبة وكالعادة رفض (س) الذهاب معهم بحجة المذاكرة عاد الأب بعد قليل ليبحث عن شيء نسيه.. وفي غرفة الخادمة وجدا الحقيقة الغائبة عندما رأى ابنه والخادمة والشيطان ثالثهما.. (س) تعرض يومها لضرب مبرح من الأب والخادمة رحلت إلى بلدها.. فهل انتهت المشكلة


<<8>>
لاحظت الأم ان ابنتيها التوأمتين تفزعان من حضور الخادمة لتلبية نداء الأم لها.. لم تعر الأمر اهتماما فهما مازالتا صغيرتين (4 سنوات) ولكن ذات يوم استيقظت على صراخ احداهما من غرفة الخادمة.. ذهبت مسرعة لتقف على ما يحدث كانت احدى ابنتيها امام الخادمة العارية تجبرها على المنكر والثانية تنتظر.. أي مصيبة
<<9>>
وأم أخرى كانت تحادث ابنتها وتلاطفها والحديث كما يقولون ذو شجون وبدأت الصغيرة بعفوية سنواتها الخمس تتحدث عن أشياء مخزية تفعلها معها الخادمة وتطلب منها ان تفعلها بدورها..
صعقت الأم من هول ماسمعت اخرجت الخادمة من حياتها وتفرغت هي لاب


<<10>>
الم مدرسه مشغوله والاب رجل اعمال مهم وهو طول الوقت مشغول بعد مرور مده من الزمن انجبت الام طفل لكن وبعد مرور مده كان لابد انها تكمل وتروح دوامها
بس المشكله في الرضيع وين تحطه؟
قالوا نجيب خادمه وهي تهتم فيه بس على بال ماتوصل الخادمه من بلدها كان لازم يتركوه عند احد وهم مايبون يثقلون على احد لا ام الزوج ولا ام الزوجه
مافي الا سائقهم الباكستاني اللي له عندهم عده سنوات ويتمتع بقدر كبير من الثقه عندهم .
المهم اتفقوا مع السائق انه يمسكه لمده بسيطه الى ان تجي الام من الدوام واللي فتره بسيطه حتى وصول الخادمه
وكانوا على هذا الحال لفتره بسيطه 00 بس بعد هذي الغمده البسيطه لاحظوا ان الطفل الرضيع على طول يبكي باستمرار وبطنه كل يوم ينتفخ اكثر من الاول 00 المهم قرروا انهم ياخذوا ابنهم للدكتور ويشوفوا ايش مرضه
وهناك كانت الكارثه
اكتشفوا ان الطفل كان يرضع مو حليب الرضاعه لا حليب من مكان ثاني
جن جنون الابوين وراحوا للسائق وبعد مده من الضرب اعترف الحيواااااان انه لما كان الرضيع يبكي كان يعطيه بدل الرضاعه شي ثاني فكان الرضيع يسكت والسائق يرضي ويشبع غرائزة الحيوانيه
السائق اخذ جزاءه من الضرب والسجن وبعدها سفروه على بلده والطفل والله مااعرف ايش صار معه وكيف عالجوه

منقوووووووووووول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصص عن الخدم حقيقيه أدخلواا شوفوااا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشفق الأحمر :: الأقسام الترفيهية :: منتدى القصص الشيقة-
انتقل الى: